- fahad
- 11:15 ص
- لاتوجد تعليقات
كما نقلته صحيفة سبق
بعد أقل من 15 دقيقة من إقناعها بالدين الإسلامي
بـ"الجوال".. مصمّمة أزياء بريطانية تدخل الإسلام
أشهرت مصمّمة أزياء بريطانية إسلامها عن طريق
"جوال بلغني الإسلام"، حيث نطقت (آيلين) التي تعمل في أشهر دور الأزياء
البريطانية بالشهادة بعد أقل من 15 دقيقة من إقناعها بالدين الإسلامي
عن طريق الداعية محمد عبدالرؤوف الذي يعمل في
مشروع "جوال بلغني الإسلام" في المكتب.
ويعد مشروع "جوال بلغني الإسلام" واحدًا من أهم المشاريع
الدعوية التي يقوم عليها المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد
وتوعية الجاليات في حي البديعة (غرب الرياض).
ودعت آيلين (45 عاما) وتسكن في مقاطعة لستر الواقعة
وسط إنجلترا الداعية (عبدالرؤوف) إلى الاتصال بأبنائها الأربعة
التي تتراوح أعمارهم بين (10و20 عامًا)؛ لدعوتهم إلى الإسلام،
مؤكدة في حديثها للداعية أنها تعرفت على الإسلام قبل أن تنطق
بالشهادة من خلال الكتب والمواقع الإلكترونية التي تعرّف بالدين
الإسلامي الحنيف بلغات عدة، كما أنها تلقت هدية من أحد المسلمين
عبارة عن مصحف مترجم، إضافة إلى أن المقاطعة
التي تعيش بها تشهد تزايدًا في أعداد المسلمين.
وأشارت آيلين، التي لم تفكر بعد في تغيير اسمها،
إلى أنها ستعمل مستقبلاً على تغيير ديانتها من النصرانية إلى الإسلام
وفق السجلات البريطانية، موضحة أن النظام البريطاني
لا يسمح مباشرة بتغيير الديانة قبل الاستئذان من الحكومة.
من جهته، قال الداعية عبدالرؤوف: إن "آيلين ومن واقع التواصل
المستمر معها بعد اعتناقها الإسلام تشعر بارتياح كبير"،
مؤكدًا أنه تم توجيهها إلى مواقع إلكترونية متخصصة عدة،
وإرسال عناوين كتب تساعدها في بداية
طريقها في تعلم الدين الإسلامي".
إلى ذلك، أكد المدير التنفيذي للمكتب التعاوني للدعوة والإرشاد
وتوعية الجاليات في البديعة الشيخ فؤاد الرشيد أن المكتب
الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف
والدعوة والإرشاد حقق العديد من النشاطات والإنجازات
خلال السنوات الماضية في مجال الدعوة إلى الله، والتوعية،
وإصدار الكتيبات والمطبوعات، وتنظيم المحاضرات
التي تنشر الوعي بين الجاليات وتعرفها بالعقيدة الإسلامية الصحيحة،
مشيرا إلى أن عدد الداخلين في الإسلام عن طريق المكتب
بلغ العام الماضي 3125 شخصًا بمعدل مسلم جديد كل ساعتين.
وأوضح أن فكرة مشروع "بلغني الإسلام" الأساسية
تمحورت على استخدام الهاتف الجوال كوسيلة سريعة
ومرنة للوصول إلى غير المسلمين في المملكة، عن طريق
معارفهم أو من يهتمون لأمرهم من أجل تعريفهم بالإسلام
ودعوتهم إلى الله، مؤكدًا أن الراغب في دعوة أحد إلى الإسلام
ما عليه إلا أن يرسل اسمه ولغته وديانته وعمله
ورقم جواله على الجوال رقم ( 0555988899)،
ومن ثم يقوم الدعاة بالمكتب بالاتصال بهم هاتفيًا،
وتعريف من يرغب منهم بالإسلام وتبيين محاسنه
وأركانه وإزالة الشبهات التهم التي قد تلصق به.
وأشار الرشيد إلى أن المشروع يهدف إلى تعدد وتنوع قنوات
وأساليب التعريف بالإسلام والدعوة إلى الله،
كما يساعد من يرغب في اعتناق الإسلام أو التعرف عليه
متى وأين وكيفما شاء، ويسهل ويشجع من يرغب
في دعوة أحدٍ من غير المسلمين إلى الإسلام.
بالاستفادة من تقنية المعلومات والاتصالات الحديثة
في خدمة الإسلام والدعوة إلى الله، موضحًا أن هذه الوسائل
والمشاريع الجديدة تترجم أنواعًا من التواصل مع الجاليات
العاملة في سوق المملكة، وأن الدعوة ربما تمر بمواقف
هي في أمس الحاجة إلى أن تواكب المتطورات والمتغيرات في وسائلها.
بعد أقل من 15 دقيقة من إقناعها بالدين الإسلامي
بـ"الجوال".. مصمّمة أزياء بريطانية تدخل الإسلام
أشهرت مصمّمة أزياء بريطانية إسلامها عن طريق
"جوال بلغني الإسلام"، حيث نطقت (آيلين) التي تعمل في أشهر دور الأزياء
البريطانية بالشهادة بعد أقل من 15 دقيقة من إقناعها بالدين الإسلامي
عن طريق الداعية محمد عبدالرؤوف الذي يعمل في
مشروع "جوال بلغني الإسلام" في المكتب.
ويعد مشروع "جوال بلغني الإسلام" واحدًا من أهم المشاريع
الدعوية التي يقوم عليها المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد
وتوعية الجاليات في حي البديعة (غرب الرياض).
ودعت آيلين (45 عاما) وتسكن في مقاطعة لستر الواقعة
وسط إنجلترا الداعية (عبدالرؤوف) إلى الاتصال بأبنائها الأربعة
التي تتراوح أعمارهم بين (10و20 عامًا)؛ لدعوتهم إلى الإسلام،
مؤكدة في حديثها للداعية أنها تعرفت على الإسلام قبل أن تنطق
بالشهادة من خلال الكتب والمواقع الإلكترونية التي تعرّف بالدين
الإسلامي الحنيف بلغات عدة، كما أنها تلقت هدية من أحد المسلمين
عبارة عن مصحف مترجم، إضافة إلى أن المقاطعة
التي تعيش بها تشهد تزايدًا في أعداد المسلمين.
وأشارت آيلين، التي لم تفكر بعد في تغيير اسمها،
إلى أنها ستعمل مستقبلاً على تغيير ديانتها من النصرانية إلى الإسلام
وفق السجلات البريطانية، موضحة أن النظام البريطاني
لا يسمح مباشرة بتغيير الديانة قبل الاستئذان من الحكومة.
من جهته، قال الداعية عبدالرؤوف: إن "آيلين ومن واقع التواصل
المستمر معها بعد اعتناقها الإسلام تشعر بارتياح كبير"،
مؤكدًا أنه تم توجيهها إلى مواقع إلكترونية متخصصة عدة،
وإرسال عناوين كتب تساعدها في بداية
طريقها في تعلم الدين الإسلامي".
إلى ذلك، أكد المدير التنفيذي للمكتب التعاوني للدعوة والإرشاد
وتوعية الجاليات في البديعة الشيخ فؤاد الرشيد أن المكتب
الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف
والدعوة والإرشاد حقق العديد من النشاطات والإنجازات
خلال السنوات الماضية في مجال الدعوة إلى الله، والتوعية،
وإصدار الكتيبات والمطبوعات، وتنظيم المحاضرات
التي تنشر الوعي بين الجاليات وتعرفها بالعقيدة الإسلامية الصحيحة،
مشيرا إلى أن عدد الداخلين في الإسلام عن طريق المكتب
بلغ العام الماضي 3125 شخصًا بمعدل مسلم جديد كل ساعتين.
وأوضح أن فكرة مشروع "بلغني الإسلام" الأساسية
تمحورت على استخدام الهاتف الجوال كوسيلة سريعة
ومرنة للوصول إلى غير المسلمين في المملكة، عن طريق
معارفهم أو من يهتمون لأمرهم من أجل تعريفهم بالإسلام
ودعوتهم إلى الله، مؤكدًا أن الراغب في دعوة أحد إلى الإسلام
ما عليه إلا أن يرسل اسمه ولغته وديانته وعمله
ورقم جواله على الجوال رقم ( 0555988899)،
ومن ثم يقوم الدعاة بالمكتب بالاتصال بهم هاتفيًا،
وتعريف من يرغب منهم بالإسلام وتبيين محاسنه
وأركانه وإزالة الشبهات التهم التي قد تلصق به.
وأشار الرشيد إلى أن المشروع يهدف إلى تعدد وتنوع قنوات
وأساليب التعريف بالإسلام والدعوة إلى الله،
كما يساعد من يرغب في اعتناق الإسلام أو التعرف عليه
متى وأين وكيفما شاء، ويسهل ويشجع من يرغب
في دعوة أحدٍ من غير المسلمين إلى الإسلام.
بالاستفادة من تقنية المعلومات والاتصالات الحديثة
في خدمة الإسلام والدعوة إلى الله، موضحًا أن هذه الوسائل
والمشاريع الجديدة تترجم أنواعًا من التواصل مع الجاليات
العاملة في سوق المملكة، وأن الدعوة ربما تمر بمواقف
هي في أمس الحاجة إلى أن تواكب المتطورات والمتغيرات في وسائلها.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق